لي سنتين أتابع مع اللاجئات السعوديات، و لم تمر علي أي حالة عنف من قبل الأهل داخل بلدان اللجوء.
هناك فتاتان طلبتا اللجوء في المطار أثناء وجود الزوج، فلم يكن من الزوج سوى أن يحاول عبثا بكل أدب إقناع زوجته بالعدول عن قرارها.
و هناك أقارب وصلوا لبلد اللجوء و تفاوضوا عبثا مع اللاجئة بدون تهديد أو عنف.
و هناك قصص أخرى ليس من بينها أي عنف.
الاحترازات الممكنة كثيرة. فعدا عن التمويه يمكنك طلب حماية الشرطة أو البحث عن دار نساء سرية أو طلب ملجأ سري. أيضا دعي الرحلة تكون على طيران أجنبي.