ما يبدو لي (أي ما يظهر لي ظاهريا) هو أن رنا أحمد و مينا آحادي و شتيفان باينتنر يتصرفون مثل (أي تبدو تصرفاتهم بالنسبة لي مثل) عصابة تابعة لآل سعود. و انطلاقا من واجبي فإنني أحذر منهم.
هذا الموضوع مهم لطالبي اللجوء الذين لا يملكون حسابا بنكيا ألمانياً و لا بطاقة بنكية ائتمانية فيزا أو ماستركارد و يريدون التسوق على أمازون. أو يريدون شحن رصيدهم في محظفة أمازون بالكاش الذي لديهم.