إذا كنت قد استفدت من المنتدى، فأرجو منك ألا تنسى أن ريم مختار اتصلتْ بي في أبريل 2017 و عرضت عليّ المال بشرط التخلي عن المنتدى. و أن هالة الدوسري أشرس مدافع عن ريم مختار. و أن ريم مختار لا تفعل شيئا في مجال نشاط مساعدة اللاجئين إلا بإمرة هالة الدوسري حسب قولها هي. هؤلاء عملاء للحكومة السعودية يحاولون تدمير النشاط الحقوقي، لكن للأسف فإن الكثير من السذّج يصدقهم لمجرد أنهم يتظاهرون بأنهم نشطاء حقيقيون فيقومون ببعض الأعمال الجيدة بهدف اختراق حركات المعارضة السعودية.
طلب اللجوء إلى أستراليا أونلاين أو عند إحدى السفارات الأسترالية على هذا الرابط viewtopic.php?f=33&t=135
تحميل تطبيق مدونات و منتديات حركة الحقوق السعودية لأجهزة أندرويد على هذا الرابط https://goo.gl/ttdNiZ
واجبي الأخلاقي يحتّم عليّ تحذير الراغبات في اللجوء من إفشاء معلومات تكشف هوياتهم قبل وصولهم إلى بلد اللجوء إلى الأشخاص الذين وجدتُهم يتصرفون تماما مثلما أتوقع أن أجد من الجواسيس السعوديين و هم: آدم كوجل من منظمة مراقبة حقوق الإنسان و رنا أحمد (آلاء الجباجي) و هالة الدوسري و عزيزة اليوسف و شهد السالمي المعروفة بالاسم المستعار "منار" و عميلة سعودية صاحبة حساب @Hayat0Matar0 و ريم مختار صاحبة حساب @incerebro . أما شهد المحيميد فهي إنسانة مضطربة خطيرة جدا توقع من يحتك بها في مشاكل قد ترمي بهم إلى السجن.
ما يبدو لي (أي ما يظهر لي ظاهريا) هو أن رنا أحمد و مينا آحادي و شتيفان باينتنر يتصرفون مثل (أي تبدو تصرفاتهم بالنسبة لي مثل) عصابة تابعة لآل سعود. و انطلاقا من واجبي فإنني أحذر منهم.
حادثة رهف القنون #SaveRahaf أثبتت أن تايلند غير آمنة. صحيح أن تايلند لم تقم بنفسها بسحب جواز رهف، لكنها تركت السعوديين يسرحون و يمرحون في مطار بانكوك و يسحبون جواز رهف، ثم استعملت تايلند ذلك كحجة لمنع رهف من الحصول على تأشيرة دخول و قررت إرجاعها للكويت، رغم أن رهف بدون جوازها صارت عاجزة عن إكمال رحلتها إلى أستراليا. و لم ينقذ رهف إلا تدخل الناشطين و الإعلام و ممثل هيومان رايتس واتش للضغط على حكومة تايلند و على الأمم المتحدة لإيقاف ترحيلها.
أيضا كان هناك سعودية هربت من عائلتها في ماليزيا و وصلت تايلند. كانت تنوي البقاء يومين في تايلند، لكني نصحتها بسرعة المغادرة إلى أوكرانيا فورا، و استجابت لنصيحتي فتعاملوا معها بشكوك و حققوا معها قبل أن يسمحوا لها بصعود الطائرة في اللحظات الأخيرة قبل الإقلاع. ربما ما ساعدها هو أن أهلها لم يعلموا أنها في تايلند فلم يصل لتايلند أي بلاغ من الحكومة السعودية.