هل المال يكفي لتخفيف مشقة الحياة في بلد اللجوء؟

المعيشة و السياحة و التعارف في كندا

كاتب الموضوع
Youny
مشاركات في هذا الموضوع: 1
مشاركات: 30
اشترك في: منذ 5 سنوات
كسبت: Locked

هل المال يكفي لتخفيف مشقة الحياة في بلد اللجوء؟

1#

مشاركة بواسطة Youny » منذ 5 سنوات

كيف ستكون الحياة في بلد اللجوء هل ستكون سهله وجميله
ام فيها مشقه وانا لدي مايكفيني من المال ؟



صورة العضو الشخصية

admin
Site Admin
مشاركات في هذا الموضوع: 1
مشاركات: 5013
اشترك في: منذ 7 سنوات
كسبت: Locked
المكان: ****
تلقّى لايكات: 784 مرة
الجنس:
اتصال:

Re: ارجو الرد كندا

2#

مشاركة بواسطة admin » منذ 5 سنوات

المال يخفف الجزء الأكبر من الصعوبة في بلد اللجوء، لكن حسب كلامك في موضوع سابق فإن المال الذي تملكينه مع أختك و هو 600 ألف ريال سعودي لا يكفي لحياة رغدة بدون عمل.

600 ألف ريال سعودي تساوي 207 ألف دولار كندي. و ذلك يعادل الراتب الذي تمنحه الحكومة الكندية للاجئين اثنين لمدة 11 سنة. لكن الحياة الرغدة تتطلب على الأقل ثلاثة أضعاف ما تمنحه الحكومة الكندية للاجئ. هذا عدا شراء منزل (يكلف 200 ألف دولار كندي) و سيارة (بين ألفين و 40 ألف دولار كندي).

و المشقة ستبدأ على نحو خاص من تعلم اللغة يليها الدراسة أو العمل.



و أسوأ أنواع المشقة هو التعرض للنصب من قبل سماسرة العقار أو شركائك في المشاريع التجارية، فكوني على حذر و لا توقعي أي ورقة إلا و أنت تعلمين ما فيها جيدا.

كذلك تشتكي بعض اللاجئات من العزلة. و كثيرون يعانون قليلا من تعامل الموظفين الحكوميين.

و كندا طقسها بارد جدا.

و بشكل عام فإن اللاجئ الذي يتحدث عن الرغد هو أكثر شخص سوف يعاني، بينما تكون السعادة حليفة اللاجئ الذي يرغب في الخلاص من الاضطهاد في السعودية و يتحدث عن أمله في النجاة.

هناك لاجئة وصلت كندا و كان أول شيء تفكر فيه هو البحث عن عمل. و حصلت عليه. فإذا كنت مثلها فسوف تكسبين من الوظيفة أجرا يغطي مصاريفك الأساسية، و تستعلمين المال الذي جلبته من السعودية لشراء منزل أو سيارة أو استثمار ناجح. لكن الاستثمار في بلد لا تعرفينه هو مغامرة فلا تستعجلي.



أضف رد جديد الموضوع السابقالموضوع التالي

الموجودون الآن

المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 17 زائراً