مصاعب اللجوء

الثقافة العامة المرتبطة بمواضيع اللجوء
صورة العضو الشخصية

كاتب الموضوع
admin
Site Admin
مشاركات في هذا الموضوع: 1
مشاركات: 5013
اشترك في: منذ 7 سنوات
كسبت: Locked
المكان: ****
تلقّى لايكات: 784 مرة
الجنس:
اتصال:

مصاعب اللجوء

1#

مشاركة بواسطة admin » منذ 2 سنوات

انقر هنا للقراءة عن الورطات المالية التي يمكن أن يواجهها اللاجئ في بلد اللجوء


انقر هنا للقراءة عن العثرات النفسية التي يمكن يقع فيها اللاجئ


انقر هنا لقراءة موضوع العائدون إلى السعودية


المضطهد في وطنه هو الذي يستحق اللجوء في بلد اللجوء، لكن كونك مضطهدا لا يعني بالضرورة أن اللجوء يناسبك. فاللجوء ليس سياحة. اللجوء يحملك مسؤوليات لم تعتد عليها في السعودية و يعرضك لمخاطر تختلف كليا عما تعودت عليه في وطنك. اقرأ الصعوبات جيدا و استوعبها ثم قرر إن كان اللجوء يناسبك. أيضا انتبه إلى أن هذا هو مجرد موضوع واحد من مواضيع المنتدى التي يبلغ عددها بالآلاف، فنحن عندما نتحدث عن المصاعب و المخاطر فإننا نفعل ذلك لتثقيفك بحيث يكون قرار اللجوء مدروسا و بحيث بعدما تصل إلى بلد اللجوء تكون مدركا للمخاطر و أفضل الاحترازات لتجنبها، فنحن لا نريد تخويفك من اللجوء بل تثقيفك حول مصاعبه. شعارنا هو #التثقيف_لا_التخويف.

لاحظ أنني لم أقل إن "اللجوء صعب"، فهذا أمر يتفاوت من شخص لآخر. بعض صعوبات اللجوء هي في الواقع صعوبات الاستقلال سواء كنت في السعودية أم في بلد اللجوء فإن الاستقلال له ثمن. و بعض صعوبات اللجوء موجودة في كل بلدان العالم، مثل تأخر المواعيد الطبية أو مصادفة موظف حكومي غير متعاطف معك أو تعطل بعض الإجراءات بسبب الروتين و الأخطاء. و بعض صعوبات اللجوء لا تختلف عن صعوبات الابتعاث مثل التعرض لمشاكل داخل الملهى الليلي أو التعرض لحادث سرقة أو صعوبة التواصل بسبب اللغة و الثقافة أو المشي في مشوار طويل أو الفشل الدراسي. و بعض الصعوبات هي أمراض نفسية موجودة في كل مكان بالعالم مثل الاكتئاب و الانتحار. فالكثيرون ينسبون هذه الصعوبات للجوء بينما هي صعوبات الاستقلال و الروتين و المغامرة و الحظ السيء و السيكولوجية، فهي ليست مقتصرة على اللاجئين.

الصعوبات المقتصرة على اللجوء هي الفزع و الحنين و خسارة حضن العائلة و ارتفاع احتمال الوحدة و ظروف الملجأ مع ضعف الدعم المادي في فترة طلب اللجوء و عدم كفاية الدعم المادي للترفيه في فترة ما بين قبول اللجوء إلى الحصول على وظيفة، بالإضافة إلى الأمور الصغيرة التي يعجز البعض عن تحملها مثل ضرورة الجرأة عندما تحتاج لمعلومة أو مساعدة أو نيل حقوقك فمثلا لو وصلتك أوراق الجوبسنتر في **** و أنت تستحي أن تطلب من الآخرين أن يساعدوك في الترجمة فإن راتبك الشهري ربما ينقطع عنك بسبب عدم تجاوبك مع الجوبسنتر حتى لو كان طلب الجوبسنتر تافها.

من مصلحتك أن تكون ذكيا عندما تقرأ تغريدات اللاجئين عن صعوبات اللجوء لكي تصنف هذه الصعوبات بنفسك و تعرف أيا منها له قيمة بالنسبة لك. مثلا، إذا كنت أنت ذكرا فإن موضوع التحرشات لا يهمك. و إذا كنت امرأة في كندا أو أمريكا فإن التحرشات لا تمثل مشكلة ملموسة في هذين البلدين. و إذا كنت تملك مهارات اجتماعية عالية فليس عليك أن تخاف من الوحدة. و إذا كنت جريئا (أو كما نقول "قزح العين") فلن تواجه أي صعوبة في طرح الأسئلة و طلب المساعدة و المطالبة بحقوقك. و إذا كنت تتمتع بصحة بدنية جيدة و لياقة رياضية فلن تأبه بمشاوير المشي أو السكن في الدور العاشر، مقارنة مثلا باللاجئة التي أغمي عليها لأنها اضطرت أن تحمل حقيبتها لمسافة 100 متر تحت المطر و كانت تستحي أن تطلب المساعدة.


بشكل مختصر فإن أهم الصعوبات تنقسم إلى مرحلتين:

- مرحلة ما قبل استلام معونة العاطل عن العمل:

1- إذا كان الملجأ سيئا فإنه ليس كل شخص يستطيع تحمّل الحياة فيه.
2- المعونات المادية تكون قليلة أو قليلة جدا.
3- العجز عن فهم الإجراءات حتى لو كانت سهلة. فالبعض لم يتعود على ذلك في السعودية، و ليس مهيئا للتجاوب بسرعة مع بيئة جديدة.
4- الحنين للأهل و الوطن.
5- الوقوع في إدمان الكحول أو المخدرات.
6- العلاقات الخاطئة مع أشخاص سيئين.
7- صعوبات عابرة مثل أن تتوه في الطريق أو تتعب في حمل شنطتك أو يهطل عليك المطر. و هذه الصعوبات بسيطة لمن تعود على السفر أو من لديه شخصية ناضجة، لكنها تصبح صعوبات كبيرة لمن لم يتعود على السفر خصوصا إذا كان حدث السن.


- مرحلة ما بعد استلام معونة العاطل عن العمل:


1- الإجراءات الكثيرة لدى الجهات التي تصرف لك المعونات لدرجة أنك قد ترتكب أخطاء كثيرة أو تشعر بالتوهان و اليأس.
2- البحث عن شقة.
3- تعلّم لغة بلد اللجوء.
4- تحمّل المسؤوليات التي لم نتعود عليها في السعودية. خصوصا إذا كان عندك أطفال.
5- الالتزام بالواجبات خصوصا كورسات اللغة ثم بعد ذلك الجامعة أو التدريب المهني أو الوظيفة.
6- عدم تقبلك للوظيفة التي تناسب مؤهلاتك. فإذا كنت لا تجيد لغة بلد اللجوء و لا تحمل مؤهلات يعترف بها بلد اللجوء فغالبا ليس أمامك سوى الوظائف البدنية مثل غسل الصحون (في مطعم) أو التنظيف (مثلا في فندق أو مستشفى) أو حمل الكراتين (مثلا في مصنع أو مكتب بريد). و هذه من أخطر الصعوبات على المتعلمين الذين يفشلون في معادلة شهاداتهم للحصول على اعتراف بلد اللجوء بها. مثلا، محامي سعودي يصل إلى بلد اللجوء فلا يعترف بلد اللجوء بمؤهلاته و هو لا يجيد لغة بلد اللجوء فلا يتبقى أمامه إلا هذه الوظائف.
7- الشعور بالوحدة لمن يفشل في نسج علاقات اجتماعية.

ملاحظة: صرف معونة العاطل عن العمل يبدأ في أغلب بلدان اللجوء بعد قبول اللجوء. و يبدأ في كندا و بعض البلدان الأخرى بعد شهرين تقريبا من تقديم طلب اللجوء.




الصعوبة الأولى: الحصول على المعلومات.

هناك الكثيرون لا يعلمون عن وجود هذا المنتدى و لا يدرون من أين يحصلون على المعلومات عن اللجوء. و حتى الذين يقرأون هذا المنتدى فإن بعضهم يجد صعوبة في استيعاب المعلومات أو لا يملك التركيز لقراءة التفاصيل أو يحتاج إلى معلومات تتغير حسب الزمان و المكان مثل (كم ساعة سأمكث في مكتب الجوازات عندما أذهب لاستلام جوازي؟). بعد الاطلاع على الأساسيات في هذا المنتدى حاول أن تبحث على قوقل أو تويتر أو تسأل اللاجئين الذين لديهم حسابات على تويتر. أما إذا كانت المعلومات التي تحتاجها تتعلق بالتأشيرة و شروط السفر فإن أفضل مضدر هو مكاتب التأشيرات لأنهم يحدثون معلوماتهم يوميا. لا تعتمد على مصدر واحد بل قم بتنويع مصادرك حتى تطمئن إلى صحة المعلومة.


الصعوبة الثانية: توفير تكاليف السفر.

لا تطلب مني مساعدة لشراء التذاكر أو رسوم استخراج التأشيرة. عليك أن تفكر بنفسك في طريقة للحصول على المال مثل البحث عن وظيفة أو تسويق منتجات أونلاين أو البحث عن تبرعات. هناك قسم ذكرنا فيه بعض طرق جمع المال و أكثرها واقعية و نجاحا هي تقديم خدمات الترجمة و البرمجة أونلاين، لكن من لا يملك تخصصا يمكنه من تقديم الخدمات أونلاين ففرصته للنجاح ليست كبيرة. ربما تستطيع فتح متجر أونلاين أو بيع أو تسويق بعض المنتجات. عليك أن تفكر بنفسك و تبتكر الوسائل التي توفر لك ما تحتاجه لاستخراج التأشيرة و شراء تذاكر الطيران للوصول إلى بلد اللجوء.


الصعوبة الثالثة: نجاح خطة الهروب من السعودية إلى بلد اللجوء.

هناك في المنتدى قسم عن موضوع الإفلات و قسم عن بعض الجوانب الأمنية خصوصا موضوع التتبع و قسم عن المخاطر التي يمكن أن تواجهها في بلدان الترانزيت و موضوعان عن طلب اللجوء في المطار سواء بدون تأشيرة أو بتأشيرة و موضوع عن المنع من صعود الطائرة.


الصعوبة الرابعة: تخطي مرحلة طلب اللجوء.

مهما كان وضعك فإن انتظار صدور قرار اللجوء هو أمر مرهق نفسيا. فربما تقضي هذا الوقت في ملجأ حيث تتشارك الغرفة مع أشخاص آخرين و تتشارك دورات المياه مع عدد كبير من الأشخاص و تحصل - في أغلب بلدان اللجوء - على مساعدات مالية ضئيلة مقارنة باللاجئ الذي صدر قرار لجوئه. لا ينبغي الاستهانة بالضغوط النفسية في هذه المرحلة. و خصوصا الشخص الذي جرب قبل ذلك متعة السفر فإنه ينصدم بأن حياة طالب اللجوء تختلف تماما عن حياة السائح فعند وصوله للملجأ تبدأ لحظة الانكسار النفسي.

بعض الصعوبات تكون خاصة ببلد معين. مثلا في بريطانيا إذا طلبت اللجوء في غير المطار فهناك احتمال تعرضك للمماطلة في الإيواء. و حتى بعد إيوائك هناك احتمال تعرضك للطرد من الملجأ إذا لم تقنعهم بأنك مفلس. و في **** يمكن أن تتعرض للطرد من الملجأ لو تغيبت عن الملجأ عددا من الأيام، فانتبه لأنظمة الملجأ الذي تقيم فيه. و في بريطانيا و **** يمكن أن تتعرض للمماطلة في صرف المستحقات المالية إذا لم تقنعهم بأنك مفلس.

عدا عن ذلك هناك احتمال رفض طلب اللجوء. هناك من لا يستحق اللجوء لأن عودته إلى السعودية لن تعرضه لاضطهاد أو خطر جسيم، لكن بعض هؤلاء يصاب بصدمة عندما يُرفض طلب لجوئه. و هناك قلة من طالبي اللجوء يستحقون اللجوء لكن يُرفض طلب لجوئهم بسبب تناقضات أو أخطاء وقعوا فيها أثناء المقابلة أو المحاكمة. و في حالات نادرة يقع الخطأ من طرف المحقق أو القاضي، لكن لم تمر عليّ مثل هذه الحالات بين السعوديين الذين تواصلوا معي.


الصعوبة الخامسة: اكتساب لغة بلد اللجوء.

قلة من اللاجئين يجيدون اللغة الإنجليزية إجادة تامة و يطلبون اللجوء في بلد يتحدث باللغة الإنجليزية. الباقون إما أنهم لديهم قصور في لغتهم الإنجليزية أو أنهم يطلبون اللجوء في بلد غير ناطق بالإنجليزية فيبدأون تعلم لغة بلد اللجوء من الصفر. أنا أنصحك بالبدء بتعلم لغة بلد اللجوء قبل السفر إليه. و أنصحك أن تقلل احتكاكك بالعرب في بلد اللجوء و تبني علاقات مع الناطقين بلغة ذلك البلد لكي تكتسب منهم اللغة.

إذا كان عمرك 15 سنة أو أقل، فستدرس جميع مراحل الدراسة الثانوية في بلد اللجوء و ستتعلم التحدث باللغة بطلاقة تقريبا كالمواطن. إذا كان عمرك بين 15 و 18 سنة، فمن صالحك أن تبدأ الدراسة في بلد اللجوء من صف أول ثانوي لكي تكتسب اللغة على أصولها. إذا كنت متخرجا من الثانوية قبل وصولك لبلد اللجوء، فستبدأ الدراسة - إن درست - من المرحلة الجامعية و تلك آخر مرحلة يمكنك فيها اكتساب اللغة بمستوى كافٍ. بعد المرحلة الجامعية تنخفض فرصتك لتعلم اللغة و تواجه صعوبات كبيرة لا يمكن تعويضها إلا بمخالطة المواطنين و الابتعاد التام عن العرب.


الصعوبة السادسة: معرفة الإجراءات.

أمور كثيرة تختلف في بلدان اللجوء عما هو الأمر في بلداننا. التعقيد يبدأ من إجراءات اللجوء (ما عدا **** في مرحلة طلب اللجوء حيث إجراءاتها سهلة جدا إلا في حالة استئناف قرار رفض اللجوء). في أغلب بلدان اللجوء تملأ نماذج و توقعها و تسلمها بنفسك و تبحث عن محامي و تراجعه عدة مرات و تتواصل معه عدة مرات. ثم هناك إجراءات استلام المساعدات المالية سواء كنت طالب لجوء أم لاجئ، و طبعا في أغلب بلدان اللجوء تزداد الصعوبة كثيرا بعد قبول اللجوء بسبب التعقيد في الإجراءات و كثرة التوقيعات و المراجعات و الرسائل. و في كل بلدان اللجوء عليك أن تحرص على قراءة الرسائل و فهم ما فيها و التجاوب معها لأنها ربما تكون من جهة حكومية أو حتى من شركة كهرباء تطالبك بدفع المبالغ المتخلفة و غير ذلك من الأمور. إذا وصلت بلد اللجوء و عمرك فوق 25 سنة فإنك ستظل إلى آخر عمرك غير متعود على كثرة الإجراءات في بلد اللجوء.


الصعوبة السابعة: البحث عن شقة.

تقريبا لا أحد يجد شقة بسهولة في بلد اللجوء. فأنت غريب على اللغة و الثقافة و وضعك كلاجئ لا يؤهلك للمنافسة على الشقق المغرية (التي يكون وضعها جيدا و إيجارها منخفضا). المهم هو ألا تنصدم بالصعوبات و أن تواصل البحث بصبر.


الصعوبة الثامنة: النجاة من الورطات المالية.

هي الخطر رقم 1. المحظوظ هو من يمتلك ثروة قبل طلب اللجوء و يستطيع أن ينقلها بطريقة قانونية إلى بلد اللجوء من دون أن تُصادر منه. المحظوظ بالدرجة الثانية هو من يستطيع أن يعمل أونلاين (مثلا مترجم أو مبرمج أو تاجر أو مؤثر) و يملك دخلا شهريا، بشرط ألا يرتكب مخالفات قانونية تورطه مع سلطات بلد اللجوء (مثلا، ما يتعلق بالضرائب). أما الذي لا ثروة لديه و لا يستطيع أن يجد وظيفة أونلاين، فعلى الأغلب لن ينجو من إحدى الورطات المالية. عليك أن تستعد نفسيا و تجهز الخطط لهذا الاحتمال.


الصعوبة التاسعة: تجاوز العثرات النفسية.

في بداية اللجوء يشعر طالب اللجوء بالحنين للأهل و الأصدقاء و الوطن، و هنا تبدأ المعاناة. ثم يمر بتقلبات كثيرة ربما يكون منها الإدمان أو الوقوع ضحية جرائم خطيرة كالاغتصاب بسبب الثقة في الأشخاص الخطأ. كل شخص له قصة مختلفة و شخصية مختلفة و هذا يعني أنه لا يوجد حل موحد للجميع. بإمكانك البحث عن استشارة من طبيب نفسي أو منظمة مختصة.


الصعوبة العاشرة: تحقيق الأحلام.

الكثير من اللاجئين، إن لم يكن أغلبهم، يعلق على اللجوء آمالا عالية. و هذا في حد ذاته ليس أمرا سيئا، لكن المشكلة هو أنه عندما يفشل في تحقيق طموحاته فإنه لا يتقبل الواقع بل يتحطم. بعض اللاجئين حياته في بلد اللجوء أفضل بكثير مما كانت عليه في السعودية لكنه يظل مهموما لأنه لم يحقق أمنياته التي داعبته عندما كان يخطط للهروب من السعودية. أنا أقترح أن تكون أحلامك التي تخطط لتحقيقها عبارة عن نطاق واسع من الممكنات، أي ألا تتشبث بطموح محدد مثل دراسة الطب بل أن تكون منفتحا على فكرة المحاولة التي قد تفلح و قد لا تفلح فإن لم تفلح تنتقل لخيار آخر يناسب قدراتك.
أول صعوبة تبدأ في كورس اللغة. فالبعض لا ينجح في كورس اللغة خلاف توقعاته و طموحاته و أحلامه. و هذا بالذات تضيق أمامه خيارات الوظيفة فلا يتبقى له سوى الوظائف البدنية مثل غسل الصحون (في مطعم) أو التنظيف (مثلا في فندق أو مستشفى) أو حمل الكراتين (مثلا في مصنع أو مكتب بريد).
الصعوبة التالية يواجهها اللاجئ عندما يعجز عن الالتحاق بجامعة أو بعدما يبدأ الدراسة في الجامعة فيجد أنه لا يطيقها فيضطر لتركها.
ثم تأتي صعوبة الحصول على الوظيفة المناسبة. فبعد إجادة اللغة، إما أن تكون لديك مؤهلات يعترف بها بلد اللجوء (و ذلك في حد ذاته يكون أحيانا طريقا شاقا) أو تحصل في بلد اللجوء على تعليم جامعي أو تدريب مهني ثم تبحث عن الوظيفة.


آخر رفع بواسطة admin في 29/08/2021 8:12 am



الموجودون الآن

المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 8 زوار