صفحة 1 من 1

حاجتي الى غريزة الجنس!

مرسل: 05/06/2019 3:06 pm
بواسطة Need
هاي ببدأ في الموضوع
انا صار عمري 28 سنة واريد ممارسة الجنس لأنه حق من حقوقي بس في هذا البلد مقدر ابد
انا موظفة وحابه اترك الشغل واروح اطلب لجوء
هل يتعبر مسوغ قوي ؟

Re: حاجتي الى غريزة الجنس!

مرسل: 05/06/2019 3:12 pm
بواسطة admin

Re: حاجتي الى غريزة الجنس!

مرسل: 05/06/2019 4:34 pm
بواسطة admin
سؤالك في محله. لكن باعتبار أنه مسوغ غير مشهور فالبت في أمره صعب.


هل تتخيلين مثلا أن الرجل السعودي المعتاد على السفر إلى دبي و البحرين لممارسة الجنس يستطيع أن يذهب إلى كندا و يطلب اللجوء بدعوى أنه يريد ممارسة الجنس بحرية في كندا؟

السؤال الذي يدور في رأس المحقق هو: ما الذي يمنعكَ من العودة إلى السعودية؟ لماذا لا تأتي سياحة إلى كندا كل ويكند و تمارس الجنس ثم تعود إلى السعودية؟ لو قال الرجل أنه لا يملك المال الكافي لذلك، فسيرد عليه المحقق: ما دخلنا نحن في حالتك الاقتصادية؟

أما إذا كنتِ تعتقدين أن وضعك يختلف عن الرجل السعودي، فهنا بيت القصيد. عليك أن توضحي ما هو الاختلاف. إذا قلت أنك هاربة من السعودية فسوف يصبح الهروب هو المسوغ الأساسي للجوء لأنه هو ما يمنعك من العودة للسعودية. أما لو كنت قد سافرت إلى كندا بعلم أهلك و رضاهم فلماذا تطلبين اللجوء؟ لماذا لا يسمحون لك أهلك بالسفر إلى كندا كل ويكند؟ أو السفر إلى البحرين؟



قد تقولين: و لماذا يقبلون لجوء المثليين الذين يتمثل اضطهادهم في السعودية في الحرمان الجنسي؟

من الناحية القانونية فإن المثلي يحصل على اللجوء لأنهم فئة اجتماعية مستقلة. فهو يُضطهد لانتمائه لهذه الفئة و ليس فقط لممارسة الجنس المثلي.

طبعا أي محامي شاطر يستطيع أن يخلط بين الموضوعين و يحاجج بأن المرأة السعودية المحرومة من الجنس لا يختلف وضعها عن المثلي السعودي المحروم من الجنس. لكن في النهاية يظل المثلي له فئة خاصة به أما المرأة فهي ليس لها فئة خاصة بها من هذه الناحية فالحرمان من الجنس خارج إطار الزواج يطال السعوديين رجالا و نساء على السواء. و بكل صدق فإن المثلي بعد أن يحصل على اللجوء لا يجد عادةً سببا يدعوه للعودة للسعودية بل يريد أن يستقر ببلد اللجوء لأنه حصل على كرامته. أما المرأة التي تطلب اللجوء لأنها محرومة من الجنس يمكنها أن تعود للسعودية بسهولة دون مشقة كبيرة ما لم تكن هناك مسوغات أخرى.


أنا أنصحك ألا تغامري بالاكتفاء بهذا المسوغ بل جهزي مسوغات أكثر.

Re: حاجتي الى غريزة الجنس!

مرسل: 05/06/2019 8:00 pm
بواسطة M.A.H.M.O.O.D
شبه مستحيل أن يحصل شخص على حق اللجوء في أي بلد في العالم وفق هذا المبرر! اللجوء لأشخاص مثليين, أو "متحولين" أو يتعرضون للإغتصاب "زواج القصر" أو الإجبار على الزواج هذه مسوغات حصل الكثير من خلالها على حق اللجوء, الأفضل أن يكون لديك مسوغ مقبول, بالتأكيد موضوع الرغبة الجنسية وممارستها حق وهي موجودة في كل البشر لكن لو سأل المحقق لماذا لا يمكنك العودة لبلدك؟ ما هو التهديد عليك هناك لمنعك من الرجوع؟ لا يكفي أن يقال أنا لا أمارس الجنس وأريد حقي, هل الدولة تمنعك من هذا الحق؟! يرجى أن يكون لديك مسوغ مقبول على اساسه أطلبي اللجوء.
يمكنك الزواج بشكل صوري والإتفاق مع شخص إلى أن تصلوا للبلد المتفق عليه تلبون اللجوء وبعد فترة تنفصلون (زواج صوري) وقد يتحول لحب

Re: حاجتي الى غريزة الجنس!

مرسل: 05/06/2019 8:21 pm
بواسطة admin
بالنسبة للمرأة العزباء فإن فقدان العذرية يمكن أن يصلح كمسوغ للجوء إذا كانت تخشى من قتل الشرف.

و كذلك الحمل خارج إطار الزواج.

Re: حاجتي الى غريزة الجنس!

مرسل: 05/06/2019 8:56 pm
بواسطة Need
بيكون مسوغي كمان اني هربت وملاحقه من اهلي ومهدده بالقتل لأني اخترت هذا الطريق

Re: حاجتي الى غريزة الجنس!

مرسل: 06/06/2019 1:57 am
بواسطة M.A.H.M.O.O.D
هذا مسبوغ مقبول, فحتى لو سألوك لماذا لم تلجئين للشرطة؟ يمكنك الرد بأنك كنت خائفة لأن القانون لن يحميك وسوف يعيدونك لعائلتك وأنت تخافين على حياتك وفكرتي أن تنتقلي لمدينة أخرى داخل السعودية لكن
كنت قلقة جداً أن يجدونك

Re: حاجتي الى غريزة الجنس!

مرسل: 06/06/2019 7:14 pm
بواسطة suleiman.abdulkareem
admin كتب:
منذ 4 سنوات 
viewtopic.php?f=8&t=1638
I need help to escape my life is not complete over here their are two much laws

Re: حاجتي الى غريزة الجنس!

مرسل: 07/06/2019 9:52 am
بواسطة نايف
Need كتب:
منذ 4 سنوات 
هاي ببدأ في الموضوع
انا صار عمري 28 سنة واريد ممارسة الجنس لأنه حق من حقوقي بس في هذا البلد مقدر ابد
انا موظفة وحابه اترك الشغل واروح اطلب لجوء
هل يتعبر مسوغ قوي ؟
كنت اقولها من حق اي واحد يسوي اللي يحتاجه
ولكن عندنا نظام وشعب زفت
انا رجل ولكني ضعيف شخصيه وخجول تجاة الفتاة
وصلت ل35 ولم اتزوج للضعف المادي ولم اجرب شيئآ
لخوف البنات من اللقاءات المباشرة الجنسيه

اتمنى لك التوفيق