Vibes كتب: ↑منذ 4 سنوات
وكذلك لقصص فتيات تعرضوا للعنف ولم يتم مساعدتهم من الحكومة السعودية
توجد عشرات القصص. لا بد أن تتعبي على نفسك قليلا للبحث عنها.
خذي تغريدات فارس الغامدي عن فاطمة مباركي. و عززيها بتغريدتي.
تغريدتي عن فاطمة مباركي:
كذلك استعملي الدليل التالي من خبر نشرته العربية نت و فيه يدلي مسؤول من الملحقية الثقافية السعودية بواشطن بالتصريح التالي:
"هناك طالبة سعودية تعيش الآن في ملجأ مع أطفالها بسبب خلاف مع زوجها، إذ إنه بعد أن حكمت المحكمة الأمريكية لها لم تستطع العودة إلى منزل الزوج، ولأنه لا توجد ضمانات لحمايتها بعد عودتها إلى المملكة فضلت البقاء في الملجأ"
و كذلك يقول:
"الزوجة أو المرافقة في حال كانت أختاً للمبتعث تحرص على وجود ضمانة قانونية تحميها من زوجها أو من عائلتها بعد عودتها للمملكة، وهذا ما يدفع بكثير من الطالبات إلى التخلي عن البعثة وعن تأشيرة الدراسة والحصول على تأشيرة الضحية، التي توفر لها الإقامة النظامية والدعم بسبب الأذى الذي يتعرضن له".
فهذا الخبر يؤكد بأن المواطنه السعودية لا توجد أي ضمانات تحميها عند تواجدها داخل السعودية. رابط الخبر:
https://www.alarabiya.net/articles/2012 ... 50276.html
نسخة مؤرشفة من الخبر:
http://web.archive.org/web/201211181446 ... 50276.html
قصة دينا علي، خصوصا الأجزاء التي تحيل إلى موظفي المطار نقلا عن HRW و الصحافة الفلبينية كما على الرابطين التاليين:
http://newsinfo.inquirer.net/888504/sau ... ed-from-ph
https://www.hrw.org/news/2017/04/14/fle ... t-her-will
مع تنبيه المحقق إلى أهمية المقطع التالي:
"The security official said that at 5:15 p.m., while he was in the hotel lobby, he saw two airline security officials and three apparently Middle Eastern men enter the hotel and go to her room, which he said was near the lobby. He said he heard her screaming and begging for help from her room, after which he saw them carry her out with duct tape on her mouth, feet, and hands. He said she was still struggling to break free when he saw them put her in a wheelchair and take her out of the hotel."
للتدليل على مدى وحشية المعاملة التي يمكن أن تصيب المرأة السعودية الهاربة من أهلها حتى لو لم يكونوا قد هددوها علنا و حتى لو لم تملك هي أي دليل على ما سيحدث لو تم إرجاعها.