الأطفال يكونون تابعين لذويهم في عملية اللجوء. فإذا حصل طالب اللجوء على اللجوء يصبح أطفاله معه و يُحتسبون في مساحة الشقة التي تدفع الدولة إيجارها و يحصلون على تأمين طبي و مصروف شهري و تدريس إلزامي في ألمانيا.
للحصول على اللجوء لا يوجد شيء ضروري سوى دخول ألمانيا.
و لكن يفضل أن يكون مع الأطفال شهادة تطعيم لتسهيل متابعتهم طبيا، و يكفي صورة من شهادة التطعيم.
شهادة الميلاد تفيد في حالات الشك في نسب الأطفال، كما يحدث مع السوريين الذين يحضرون أقاربهم بزعم أنهم أطفالهم.
النزاع على الحضانة هو موضوع منفصل عن اللجوء. و لكن إذا كان الطفل لديه مسوغاته الخاصة به للجوء (مثلا المثلية الجنسية أو ترك الإسلام أو رفض الحجاب و الصلاة و الصيام) فهذا يساعد على منع إرجاعه للسعودية بغض النظر عن الحضانة.