هناك سعودية سافرت مع أختها القاصر إلى جورجيا و دخلوا بشكل طبيعي.
لكن بعد حصولهما على اللجوء من السفارة الفرنسية، رفضت سلطات مطار تبليسي أن تسمح للفتاة القاصر بالسفر إلى فرنسا لولا أن السفارة الفرنسية تدخلت ليسمحوا لها باعتبارها لاجئة فرت من الاضطهاد.