تتعرض المرأة السعودية لكثير من المضايقات و التحرشات في بلد اللجوء. و إليكم فكرة عامة على شكل نقاط:
1- المضايقات تحدث كثيرا في الملجأ لأي امرأة تمشي بدون رفقة رجل. لكن المضايقات محدودة و نادرا ما تصل لمرحلة التحرش. و هي غالبا على شكل محاولة تعارف فجّة و قد يشوبها بعض الإلحاح.
2- المضايقات و التحرشات تحدث كثيرا خارج الملجأ في أوربا و أستراليا. و نادرا في كندا.
3- أغلب المتحرشين بالمرأة السعودية مسلمون أو على الأقل عرب. أما المضايقات في الملجأ فتحدث من المسلمين و الأفارقة بشكل متكرر.
4- من أكثر نماذج التحرش شيوعا الإلحاح على التعارف، و الملاحقة. و أحيانا الألفاظ الجارحة.
5- الاغتصاب يمكن أن يحدث بسبب الإفراط في الثقة و اللقاءات المنزلية خصوصا عند شرب المسكرات أو استعمال المخدرات. أما الاغتصاب خارج المنزل، في حديقة أو شارع مظلم، فهي حالات نادرة.
الاحترازات:
1- من الأفضل أن تحمل المرأة معها كاميرا سرية على شكل قبعة أو قلادة أو ساعة يد. يمكن البحث عن الكاميرا في قوقل عبر كتابة spy cam. و بعض هذه الكاميرات يمكن تشغيلها بزر في ميدالية المفاتيح مثلا.
2- إذا لم تكن المرأة تحمل معها كاميرا سرية، فبإمكانها تصوير المتحرش بالجوال.
3- المتحرش جبان. هذه قاعدة عامة. فيجب عدم إظهار الخوف أمامه. و الأفضل تهديده بإبلاغ الشرطة.
4- الأفضل إبلاغ الشرطة عن كل متحرش بعد تصويره.
المضايقات و التحرشات في بلد اللجوء من قِبل المسلمين
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 158 زائراً