ما يقوي قضية لجوئك هو ألا يكون هناك مجال لعودتك إلى السعودية. أي أن يكون هناك خطر حقيقي بحيث أنك فعلا و بصدق لم تعد قادرا على العودة إلى السعودية. و تكون قادرا على إقناع المحقق بوجود هذا الخطر، أو تقديم الأدلة عليه.تورنتو كتب: ↑منذ 5 سنواتخالد808 كتب: ↑منذ 5 سنواتيعني أنت تحاول تألف قضية ؟؟ لاتزعل مني مو قصدي الأستهزاء . لكن يجب أن تكون لديك قضية ومو يعني أن لاحقوق أنسان في السعودية أن اللجوء سيكون مضمون بشكل تلقائي
يجب أن لاتكون لديك النية أو القدرة على العودة الى بلدك بسبب الخوف من القتل أو التعذيب أو الأضطهاد بسبب رأيك السياسي أو دينك أو جنسيتك أو أنتمائك أو عرقك أو أنتمائك الى طائفة أجتماعية معينة (كونك مثلي على سبيل المثال )
هل تنطبق عليك اي شي مما ذكر أعلاه؟ هل هناك أسباب أخرى تمنعك من العودة سبب شخصي ضدك ؟من قبل الحكومة أو جهات اخرى الحكومة لاتتسطيع السيطرة عليها
عندي قضية يا عزيزي، وهي معارضتي لنظام .... و ..... بس الا اقصده وش اللي يخلي قبول لجوئي اقوى من كوني معارض او يكفي مثلاً اقول معارض واخاف من السجن ووو ؟؟
بعد أكثر من سنتين من تقديمي الدعم لطالبي اللجوء السعوديين ألاحظ أن أغلب الرجال السعوديين يسعى للحصول على اللجوء مع احتفاظه بإمكانية العودة للسعودية متى شاء أو مل من بلد اللجوء. و هذا التصرف يرفع احتمال رفض طلب اللجوء بشكل كبير، و يمكن أن يسبب تعقيدات و مضاعفات خطيرة.
لدي عدة قصص، لكن المنشور منها علنا هي قصة أحمد الأسمري. في البداية لم يرد أحمد أن يعلن عن ترك الإسلام و اكتفى بتقديم ما يثبت تعرضه للسجن و منع السفر في الماضي. فتم رفض لجوئه على اعتبار أنه قادر على العودة للسعودية متى شاء. ثم أعلن ترك الإسلام كتابةً و هاجم الحكومة السعودية بالفيديو لكنه لم يُخطر سلطات اللجوء عن ذلك، فجاءت الشرطة و حاولت ترحيله فورا إلى السعودية. و استمرت المشاكل و المخاطر لعدة أسابيع. و تحمّل هو و الناشطون عناءا كبيرا كان يمكن تفاديه لو أنه أعلن من البداية.
لقراءة مسوغات اللجوء انقر هنا